|
ما بين السطور هذه المشاركة مثلها مثل غيرها، لذلك لن نتوقع شيئاً مغايراً في التعامل معها ومعالجة الأخطاء والإهمال عن مثيلاتها. لكن الحركة الرياضية مستمرة وفيها الربح والخسارة، وأمام رياضتنا جملة من الاستحقاقات الكبرى منها البارالمبيك ريودي جانيرو التي تنطلق اليوم. والملفت للانتباه أن البعثة المشاركة تتألف من 7 أشخاص بينهم لاعبان فقط هما محمد خالد المحمد ونورة بدور. كما تشارك رياضتنا في الألعاب الآسيوية الشاطئية الخامسة ودورة الصالات الآسيوية للألعاب القتالية ودورة التضامن الإسلامي والمتوسطية وأولمبياد الشباب ودورة الألعاب الآسيوية. القيادة الرياضية طالبت بترشيد البطولات عن طريق اختيارها وتحديدها كماً ونوعا للارتقاء بالمستوى الفني للأبطال والبطلات والفرق والمنتخبات، لكي يبقى الاستعداد في الذروة ويستطيع رياضيونا الثبات في المنافسات وتقديم الأداء اللائق وتحقيق المطلوب من الإنجاز والانتصار والتتويج . التطلع للأمام والاستعداد للاستحقاقات القادمة دون شك أفضل من التحسر والندم على الماضي، ولكن لا بد من مراجعة المشاركات السابقة والوقوف عندها لمعرفة الأخطاء لتجاوزها لاحقاً، وإلا فإن الحاضر والمستقبل لن يختلف عن الماضي . |
|