|
ملحق ثقافي وتقول لي ماضٍ وما ملكت بماضيكَ يداكَ تروي خفاكَ وكان لهنَّ في خافيكَ إشراكَ
ويحها روحي إنّي هنا وهي دامعةٌ هناكَ وتمسُّ لي اسمي أسماءُ مَن ذَكَرَت شفاكَ أنا لو علمتُ بمن علمتُ قبلَ تفيءُ عيناكَ لحبست روحي فلا تراكَ إذا شاءت تراكَ إنّي ما شئت اعترافاً ولا شاءت أذني أذاكَ ولكنّنا بشرٌ تهزّنا الكلماتُ إتلافاً وإرباكا ما همّني اسمٌ عبر والله يعلم بأمرهنَّ إلاّكَ فكيف أحسبني ألومُ ونبضي القلبَ سمّاكَ وكيف أحسبني أرومُ غيرَ بسمتها سَماكَ سامح أساهُ فؤاداً مات إذا ما شاءَ ينساكَ |
|