|
شباب بالإضافة إلى فريق طبي ثانٍ مع المتطوعين الشباب وتضم الخدمات الطبية تحليل السكر وقياس ضغط الدم وتوزيع الأدوية بالإضافة لخدمات للأطفال وفحص كبار السن وتقديم معونات عينية. وتقول المتطوعة نادية كوكش 21 سنة أن أكثر ما أثر فيها الصدمة التي يعيشها بها الأطفال بسبب الأصوات المرعبة التي سمعوها, والأطفال المشتتون من أهاليهم. كما تقول مروى نحلاوي 19 سنة في أكثر الأماكن التي قدمنا العون فيها كان الأطفال عددهم كثيراً وكم صعب أن يترك الإنسان بيته والأماكن التي اعتاد أن يرى أهله فيها ومع ذلك تعاطفنا معهم يريحهم ويقدرونه عالياً. ويذكر أنه ينضم متطوعون جدد من الشباب بالإضافة للمتطوعين الأصليين مع استمرار الأزمة. |
|