|
اقتصاد خلال الأعوام السابقة حيث كان الرقم يزيد على 120 ألف رأس غنم سنوياً . ومن جهة أخرى -تابع السواح- فإن السماح بتصدير عدد محدود من الأغنام وضمن آلية خاضعة للتعديل بالزيادة أو النقصان أفضل من تهريبها ، علماً أن التصدير سيكون ضمن شروط مرضية للمربين من حيث السعر وبما يتماشى مع الأسعار في الدول المجاورة ، كما أن إغلاق باب التصدير نهائياً يدفع بالمربيين وغيرهم إلى اللجوء للتهريب. ومن الجدير بالذكر أن لجنة مصدري ومربي الأغنام في اتحاد المصدرين السوريين طالبت بفتح باب التصدير ووقف النزيف الذي تعاني منه ثروتنا الحيوانية ، ليس الأغنام والماعز فحسب وإنما الأبقار والدواجن أيضاً من خلال عمليات التهريب، كما أن اللجنة وافقت خلال العام الماضي على تصدير 120 ألف رأس من ذكور الأغنام وذكور الماعز. |
|