|
منوعات
وقالت صحيفة “غارديان” البريطانية في تقرير نشرته أخيراً: إن الصيد طالما شكل مصدراً أساسياً للرزق في موزامبيق، وتشتري شركات آسيوية زعانف أسماك القرش ورؤوس “أجنحة” أسماك المانتا الشعاعية، حيث يتزايد الطلب على أطباق مثل حساء زعانف القرش. وتقول مدربة الغوص الموزامبيقية كارلا فيكتورينو غويكوم: “أنا حزينة وغاضبة لأن استمرار هذا الوضع سوف يقتل السياحة في موزامبيق.” والوقت ينفد بالنسبة لأسماك المانتا الشعاعية، وهي أسماك جميلة ذات “أجنحة” صدرية كبيرة ودورة إنجابية هزيلة. وفي حين أن «إنهامباني» وهي مدينة في موزامبيق تضم عددا كبيرا من تلك الأسماك، 908 سمكات أو أكثر، فقد شهدت انخفاضا في هذه الأسماك بنسبة 87% في العقد الماضي. |
|