|
حمص والحوادث والمشاجرات بين العاملين لدى الشركة المستثمرة للموافق المأجورة ومالكي السيارات وخاصة كلبشة السيارات لتجاوزها المدد الزمنية المحددة في الآليات الحديثة الموجودة على ناصية الأرصفة مطالبين بترك الخيارات المتوازنة بالأسعار لمالكي السيارات وخاصة فيما يتعلق بامتدادها الى المناطق السكنية ما يشكل عجزاً لدى القاطنين لنيل مكان لمبيت سياراتهم أمام شققهم السكنية متسائلين عن أسباب عدم اتخاذ القرارات أو إيجاد الحلول السريعة لها؟!! وأشار الدكتور حسام الدين إلى أن المواقف المأجورة قرار متخذ من المكتب التنفيذي بالمحافظة ولايمكن إعادة النظر فيه ويتم قدر الامكان الابتعاد عن الأماكن السكنية مبيناً أنه تم تخصيص مبالغ شهرية وقدرها 3000 ليرة للمحال والمكاتب التجارية والأطباء أما البيوت السكنية فتم الاتفاق على مناقشة كيفية التعامل مع السيارات المملوكة للأهالي في مركز المدينة والشوارع المتفرعة عنها وتركها معلقة إلى مجالس قادمة. كما برر رئيس مجلس المدينة أنه أصبح بإمكان السيارات ايجاد مكان بسهولة ويسر لمركباتهم وخففت المواقف المأجورة الضغط المروري والضجيج عن مركز المدينة بشكل كبير. |
|