|
منوعات
حباها الله من كل لون زهرة ومن كل قطعة جمال سجادة مزركشة بكل الألوان.. ماؤها يشفي العليل وطيورها تمزق سكون الطبيعة الخلابة.. أشجارها شاهدة على وجودها عبر مئات السنين،
تهفو إليها الأنظار والقلوب وأهلها رواد الكرم والترحيب بالضيف.. أليست سورية الانتماء فمن منا يستطيع أن يمتنع عن زيارتها.
إنها مشتى عازار.. مشتى ومصيف ومربع. |
|