|
دمشق تتحدث عن ذاتها في تركيع سورية وحملها على التخلي عن ثوابتها الوطنية والقومية ونهجها الوطني التحرري ودعمها لحركات المقاومة العربية للاحتلال ولكن ما يدعو للارتياح ان شعبنا بصموده ووعيه وتعزيز وحدته وتلاحمه مع جيشنا العربي السوري والتفافه حول قيادة السيد الرئيس بشار الأسد كان للمتآمرين على سورية بالمرصاد وتم افشال جميع محاولات التآمر والتقسيم وتفتيت سورية وجرها الى حرب اهلية. وحيا البيان جميع شهداء الجيش والشعب والعمال ممن سقطوا في كل منطقة ومحافظة سورية في سبيل عزة سورية وحماية استقلالها وسيادتها وقرارها السياسي المستقل. واضاف البيان ان افشال اشد الاستهدافات واخطرها للنيل من سورية وشعبها ووحدة اراضيها يفرض علينا رص الصفوف وتعزيز وحدتنا الوطنية والعمل بمثابرة واخلاص للنهوض بكامل مهامنا ومسؤولياتنا في المعركة ضد الارهاب واستكمال عملية الاصلاح والتطوير وبناء سورية المتجددة والحفاظ على المكاسب والانجازات التي تحققت في العقود الماضية والتي شملت كل مناحي الحياة وهي منتشرة على ساحة الوطن. التفاصيل صفحـ محليات ـة |
|