|
دمشق ومن أهمها دول أوروبا الشرقية لاسيما بعد إحداث مركز في إيران بالتعاون مع قطاع الأعمال والمعنيين. وبين اسمندر في تصريح «للثورة» أن تقرير تحليل التجارة الخارجية السورية للعام 2012 ومعرفة نقاط القوة والضعف والتطور الحاصل فيه والمقترحات سيصدر الشهر القادم حيث سنقدم أرقاماً تقديرية وليست رسمية،
مشيراً أن الصعوبات الأبرز في التجارة الخارجية ظهرت في الربع الثاني من العام الماضي وأبرزها حركة نقل البضائع التي تأثرت كثيراً، أما فيما يخص الإنتاج فوضعه جيد، ولفت إلى أن الصادرات غير النفطية توسعت بنسبة 4٪ في العام 2011 عن العام 2010. وحول واقع الصادرات السورية إلى العراق ذكر اسمندر أن هذه السوق تستوعب أكثر من طاقتها الحقيقية للمنتجات السورية وفي هذه الفترة تشهد الصادرات السورية للعراق تناقصاً هو بالحدود الطبيعية وحالياً يشكل السوق العراقي 20٪ من إجمالي صادراتنا لذلك نعمل حالياً على تنويع أسواقنا التصديرية كما أن السوق الإيراني من الأسواق المستقبلية الواعدة بهذا المجال. |
|