|
رسم بالكلمات على بعثرة ِالحبر ِ الطافح ِ تغطي انسحابك ِ0وحدها الستائر ُ الخفيفة ُ بقيت ْتنتظر ُ أن يحركها صيفك ِالمفتوح ُوسواد ٌ منحوت ٌ عندما تديرين َ ظهرك ِللغابة ِ0000 رغبت ُ00 أو شرفتي لم يكن ذلك َعن عمد ٍ أو حبل ُالغسيل ِالمعمدُ بمياهك ِالحميمة ِ النشرت ُ عليه ِ قصائدي ولم تجف ْ أو أنك ِ عن عمد ٍأو سابق ِرغبة ٍ من قميصك ِ,أن تثلج َ,بعد الزرِّ الثالث ِ00ولذا جمّرتُ أكوازَ الصنوبر ِوثمارَ السروِّ وقلت ُ للغابة ِ أن تحيطك ِعلما ً بغيابي أعني عندما أدرت ِظهرك ِ, ولم يكن في حسابها أنَّ الريح َ تعمل ُ في صمت ٍ وعلى اشتهائها الجارف ِ كانت ْ تعد ُّ كمينا ً للكلمات ِالساقطة ِ قربك ِ ولم تنفجر ْ ! لم يكن صوتك ِ ,بل الليل ُ المتصاعد ُ : هذا ما أردت ُ ! |
|