|
سانا - الثورة في حين عبر الرئيس الأميركي باراك أوباما عن قلقه من تطورات الأوضاع في هندوراس داعيا إلى عودة الدستور، وداعيا كافة الأطراف في هندوراس إلى تسوية النزاع بطرق سلمية من خلال المفاوضات بعيدا عن أي تدخل خارجي وكان مئات من الجنود الهندوراسيين حاصروا مقر إقامة زيلايا في العاصمة تيغوسيغالبا وجردوا حراسه من السلاح، ثم اقتحموا منزله واقتادوه إلى مطار عسكري على مشارف العاصمة حيث جرى طرده إلى كوستاريكا،كما ذكر مصدر حكومي في تيغوسيغالبا ان 8 وزراء على الاقل في حكومة زيلايا اعتقلوا بينهم وزيرة الخارجية. التفاصيل صفحة عربي و دولي |
|