|
ريـــاضـــــــــــــة بوصول الدوري الكروي إلى آخر محطاته في مرحلة الذهاب تبرز إلى الواجهة قضية ضعف معدل الحضور الجماهيري ووصوله إلى حدود لم يصلها من قبل وخصوصاً تلك المباريات التي تكون أطرافها فرقاً ذات قاعدة شعبية واسعة؟ لماذا عزف الجمهور أو معظمه عن الحضور والمتابعة والمؤازرة الحية؟ ولماذا أصبحنا نرى مدرجات خاوية ومقاعد شاغرة في مباريات كانت تغص بالمشجعين في المواسم الماضية؟ ألا يشكل هذا الضعف تحدياً جديداً أمام الأندية لجهة قلة الريوع وشح مبالغ تعهيد المباريات إضافة لغياب الحافز لدى اللاعبين و بالتالي سوء النتائج؟ أم إن تذبذب المستوى وتراجع الأداء والنتائج السيئة كانت أسباباً وليست نتائج؟ |
|