|
حدث وتعليق كحديث اسياده في الغرب وهو وملكه يمدون المجموعات الارهابية بكل اسباب البقاء.. وهو وباللسان الاعوج ذاته في هذا الشأن اقر بدعم ما سماه «المعارضة المعتدلة» في سورية..طبعا دون ان يعي ما هو الاعتدال في هذا الامر او ذاك. لو ثمة شيء من المصداقية لدى المجتمع الدولي لسيق الرئيس التركي رجب اردوغان الى المحاكم الدولية تحت بند مخالفة قرار مجلس الامن 2178 .. وتشرطه على اقامة ما اسماه منطقة عازلة شمال سورية لدواع انسانية.. وهو المعروف بتورطه في دعم الارهاب وتعامله مع «داعش» حتى الركب. لو ثمة قارئ جيد ومحلل متابع لدى المتآمرين على سورية، لما يجري على ارض المعركة بين الجيش العربي السوري والارهابيين .. لادرك جيدا ان المنجل السوري وحده القادر على حصد الارهاب من بيادر الوطن.. وبأن عملية واحدة بسيطة او معقدة يقتل الجيش العربي السوري اضعافا مضاعفة مما يقتل «التحالف» في ادعائه محاربة «داعش» وبأقل عشرات المرات من الكلفة المادية التي يصرفها «التحالف» ويدفعها عربان الخليج. لو أن كل مواطن في العالم في حبه ..كحب السوري لوطنه.. حب يصل حد التقديس والتملك..لساد العدل والسلام ارجاء المعمورة.. فأن تمتلك وطننا في حبك له.. يعني أنه السيد والاغلى.. سواء أكنت قريبا منه ام بعيدا عنه. |
|