|
حديث الناس قائداً لمسيرة الحزب والشعب من خلال مسيرات التأييد التي بدأت مع إعلان رحيل القائد الخالد حافظ الأسد في العاشر من حزيران للعام 2000 وعلى مدى ستة وثلاثين يوماً بايعت الجماهير السورية قائدها طالبة منه حمل الراية لمتابعة مسيرة الوطن نحو العلا والمجد وبايعت الجماهير من اختارته لذلك في استفتاء شعبي أكد الاجماع على أن يكون الرئيس بشار الأسد قائداً لمسيرة الحزب والشعب. إذن هي عشر سنوات لحمل القائد الراية التي رفع عليها شعار التطوير والتحديث لبلد يأبى إلا أن يكون شامخاً مرفوع الهامة على دروب العزة والسؤدد عقد من الزمن اكتمل والرئيس بشار الأسد يبدأ العقد الثاني بنجاح قل نظيره في السياسة الخارجية ومتابعة يومية لأمور المواطنين والجماهير التي خرج من صفوفها ليتبوأ قيادتها نحو شواطئ الأمان وبره وها هي الجماهير السورية تؤكد من جديد أن قائد مسيرة الحزب والشعب هو الاختيار الأحسن الذي أجمعت عليه لادارة البلاد وصولاً إلى مجتمع التقدم والحرية. |
|