|
سانا - الثورة ونقلت الصحيفة عن البروفيسور كاثرين ين من مؤسسة لودويغ في غراز النمسا التي قامت باجراء تشريح ثان للجثة قولها ان الخبير النووي لم ينتحر بل ربما تم دفعه الى الموت. واشارت ين الى ان هناك عدة اختبارات يجب استكمالها ولكن احدى النظريات المحتملة الان هو أنه تم حمل هامبتون من مكان عمله في الطابق السادس الى الطابق السابع عشر والقاؤه من هناك. ولفتت ين الى انها استخدمت تقنيات عدلية جدية بوسعها الكشف عن اثار داخلية لعمليات الخنق لايمكن رؤيتها بالعين المجردة وبحسب رأيها فان موت العالم لا يبدو انتحارا وان كان عليها انتظار نتائج اختبارت الدم ورؤية تقرير الشرطة النمساوية التي اعتبرت أن الموت كان انتحارا. |
|