|
مجتمع فقد فتحت (1137) مدرسة أبوابها ما بين الحلقة الأولى والثانية والثانوية منذ صباح 13/9 لاستقبال (261) ألف طالب وتلميذ يدرسهم (35) ألف مدرّس ومعلم ومعلم صف إضافة إلى (8600) تحديد مركز عمل مشكلين بالمدارس. وأضاف القول: أنه تم توفير جميع مستلزمات العام الدراسي الجديد قبل الأسبوع الإداري من استلام الكتب والوسائل التعليمية، وتوفير البيئة الصحية المدرسية لكل طالب في المحافظة رغم التحديات. - نعزز شعور الطالب بالأمان والاستقرار وحول سؤالنا: كيف تعاملت المديرية مع زيادة أعداد الطلاب والتلاميذ الوافدين إليها من المحافظات الأخرى والبؤر الساخنة، أجاب السيد مدير التربية: لقد استوعبنا جميع الطلاب الوافدين إلينا بلا استثناء أو تأخير، مع وثائق مدرسية أو دون وثائق، ووفرنا لكل طالب مقعده الدراسي المناسب عقب اختبار أو سبر، وقدمنا له عناية ورعاية الكادر التدريسي المؤهل بدورات الدعم النفسي والاجتماعي والصحي ضمن فريق عمل متكامل يعزز شعور الطالب الوافد بالأمان والاستقرار. التوسع في الأبنية المدرسية وعن آلية معالجة مديرية التربية لزيادة عدد الطلاب المطرد في محافظة اللاذقية خلال خمس سنوات من الأزمة، قال السيد مدير التربية: لقد توسعنا لهذه الغاية في الأبنية المدرسية حيث تم استلام بناء مدرسي جديد بالرمل الجنوبي، ومع بداية الفصل الدراسي الثاني سنستلم آخر خلف مديرية مالية اللاذقية، كما استثمرنا العديد من المدارس المتاحة في دوامين صباحي وبعد الظهر ما انعكس إيجاباً في تخفيف الكثافة في العدد الكمي لطلاب الشعبة الواحدة. نكرم أبناء الشهداء وحماة الديار وفي الختام أفاد السيد مدير التربية عن المزايا الممنوحة لأبناء وزوجات الشهداء والجرحى المكرمين وحماة الديار، قائلاً: نحن لم نأل جهداً في توفير البيئة العلمية والتعليمية السليمة لكل هؤلاء سواء بتيسير تنقلاتهم أو استيعابهم دون استثناء أو تأخير. |
|