|
ريـــاضـــــــــــــة
في السطور التالية جمعنا أهم الأرقام والإحصائيات لمواجهتي يوم الجمعة. 89 هدافاً منفرداً هزوا الشباك في كاس العالم الحالية دون احتساب اللاعبين الثلاثة الذين أدخلوا أهدافاً في مرماهم عن طريق الخطأ. 60 سنة مضت منذ أن خسرت البرازيل آخر مباراة في كأس العالم في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية. وكانت تلك الهزيمة في النسخة التي استضافتها بلاد السامبا عام 1950 عندما تغلبت أوروغواي على المنتخب البرازيلي بنتيجة 2/1 في الجولة الأخيرة من مرحلة المجموعات. 36 سنة مرّت منذ أن سجل لاعب هولندي هدف الفوز في شباك البرازيل في كأس العالم وكان آخر لاعب من منتخب الطواحين حقق هذا الإنجاز هو يوهان كرويف الذي سجل الهدف الثاني بعد زميله يوخان نيسكنز ليفوز المنتخب البرتقالي بهدفين نظيفين في دورتموند ضمن الدور الثاني من نسخة 1974. 25 مباراة خاضها المنتخب الهولندي قبل يوم الجمعة وعلى رأسه المدرب بيرت فان مارفيك وشارك في جميعها لاعب خط الوسط يوريس ماتييسن. لكن هذا لم يستمر الجمعة عندما أدت إصابة ألمت بنجم خط الوسط إلى استبعاده من تشكيلة الفريق قبيل انطلاق المباراة أمام البرازيل. يُذكر أن اللاعب الآخر الذي خاض اللقاءات الخمس والعشرين هذه هو ديرك كويت. 20 سنة مضت منذ أن فشلت البرازيل في التأهل إلى الدور نصف النهائي في نسختين متتاليتين من كأس العالم. ففي نسخة 2006، خسر نجوم السامبا أمام فرنسا في الدور ربع النهائي. أما عام 1990، فقد هزمتهم الأرجنتين في دور الستة عشر وكان قد تم إقصائهم قبل ذلك بأربع سنوات على يد فرنسا في الدور ربع النهائي بنتيجة ركلات الترجيح. 3 منتخبات كان لها شرف الفوز أكثر من مرة على البرازيل في تاريخ كأس العالم. حيث نجحت فرنسا في هذه المهمة الصعبة ثلاث مرات (بما في ذلك عبر ركلات الترجيح)، مقارنة باثنتين لإيطاليا، كما هو الحال بالنسبة لهولندا بعد فوز الجمعة. 2هو عدد المنتخبات التي لم تجد نفسها متأخرة في النتيجة خلال مبارياتها ضمن البطولة حتى الآن، وهي الأرجنتين وباراغواي. وكان هذا الرقم هو خمسة قبيل انطلاق منافسات ربع النهائي. لكن منتخبات هولندا والبرازيل وأوروغواي وجدا نفسيهما متأخرين وحاولا جاهدين لتقليص الفارق في مباراتي ربع النهائي. 1هو عدد الأهداف التي دخلت شباك هولندا من هجمات الخصوم في البطولة حتى الآن، وهو الهدف الذي افتتحت به البرازيل سجل التهديف في مباراة الجمعة في بورت إليزابيث. الهدفان الآخران اللذان دخلا عرين الطواحين كانا من ضربتي جزاء، الأولى بتوقيع الكاميروني صامويل إيتو والثانية من السلوفاكي روبرت فيتيك. 1 هو عدد الأهداف التي سجلها لاعبون برازيليون في شباكهم عن طريق الخطأ خلال 97 مباراة خاضها راقصو السامبا في كأس العالم. وقد دخل البرازيلي فيليبي ميلو التاريخ من الباب الخلفي عندما هز شباك فريقه في الدقيقة الثالثة والخمسين من مباراة الجمعة التي جمعته مع هولندا. 0 هو عدد المباريات بين أوروغواي وغانا في تاريخ كأس العالم التي شهدت الاحتكام إلى ركلات الترجيح قبل موقعة أمس الأول في ملعب سوكَر سيتي. كما أن هذه هي المباراة الأولى في تاريخ المونديال التي تنتهي بركلات الجزاء الترجيحية ويكون أحد طرفيها هو منتخب إفريقي. |
|