|
منوعات
ويعود تاريخ النافورة، وتعرف باسم «كرشيجيكوفا»، نسبة إلى مصممها المهندس فرانتيشيك كرشيجيك عام 1891 واعتبرت آنذاك إعجازاً تقنياً. وتحتل النافورة اليوم قائمة عروض مختلف المكاتب السياحية، ويؤمها عدد كبير من السياح لمشاهدة المياه التي تشب سريعاً في بداية العرض باتجاه السماء، كمكوبة من الفرسان مرصوفة إلى جانب بعضها البعض، ثم تعود إلى التراجع في حركة منضبطة وفق ايقاعات الموسيقا المصاحبة لها. وتؤمن أداء النافورة العديد من الدوائر أو الحلقات المائية يتم التحكم بها من خلال 50 جهاز شفط للمياه، أما نهايات هذه الحلقات المائية فتحتوي على نحو 3000 رزاز وبالطبع فان مجمل العملية بشرائحها الثلاث أي المائية والإضاءة والموسيقا يتم التحكم بها عبر جهاز الكمبيوتر. |
|