|
|
رقـابــة إضافة لعدم ترحيل القمامة إلا مرة واحدة كل أسبوعين. وبالرغم من أن الأهالي يدفعون ما يترتب عليهم من رسوم وضرائب لصالح بلدية حمام القراحلة . محاولاتنا باءت بالفشل رئيس بلدية حمام القراحلة وحيد اسماعيل قال : إن القرية المذكورة لايوجد فيها صرف صحي نهائياً والبلدية تسعى منذ أكثر من ثلاث سنوات لتخديمها ولم تستطع ويعود سبب ذلك الى عدم الموافقة من قبل دائرة الخدمات الفنية على إنشاء مصب جديد غير مصبات القرى الأخرى التابعة للبلدية والتي تنتهي الى محطات معالجة تمت دراساتها ووضع قرية درمينة الجغرافي لايسمح بالاستفادة من المحاور التجميعية التي تؤدي الى وحدات المعالجة وكان آخر كتاب من البلدية الى الجهات المعنية بالمحافظة رقم 10/ص تاريخ 13/1/2009 وكان اقتراح الخدمات الفنية في كتابها رقم 493/ص تاريخ 22/1/2009 التريث في تخديم القرية المذكورة ريثما يتم الانتهاء من دراسة محور تجميعي يخدم تجمعات القرى المجاورة لقرية درمينة. الهاتف والتزفيت هذا العام أما فيما يخص التزفيت والهاتف قال : إن جميع الطرق التي هي من اختصاص البلدية معبدة إلا أن هناك طريقاً واحداً تم تنفيذه بالعمل الشعبي من اختصاص الخدمات الفنية سيتم تعبيده خلال العام الحالي، وفيما يتعلق بالشبكة الهاتفية فإن اتصالات اللاذقية تقوم حالياً بتنفيذ مشروع مد خط هاتف أرضي للقرية وسيتم الانتهاء منه قريباً مع إتمام عمليات التعبيد. المزيد من الحاويات وبالنسبة لترحيل القمامة أجاب : تضم البلدية سبع قرى ولايوجد فيها سوى عامل واحد وسائق جرار يقومان بجمع النفايات والمخلفات من كافة القرى ، وهذه الإمكانية ضعيفة جداً، وستحل هذه المشكلة قريباً لأن البلدية اشترت سيارة قمامة وتقوم الآن بتصنيع حاويات لوضعها في جميع القرى التابعة لبلدية حمام القراحلة. صيانة مرة واحدة فقط أما الإنارة فهي متساوية في جميع القرى ولايسمح لنا بصيانتها سوى مرة واحدة في العام، وتنعدم الصيانة فيها نتيجة عدم توفر عمال الصيانة لبلديات الدرجة الرابعة ومن بينها بلدية حمام القراحلة. وأضاف بأنهم سيعملون على متابعة أعمال الصيانة قريباً. |
|
