|
منوعات وكشفت الدراسة التي اعتمدت على أكثر من 2000 مسح بواسطة جهاز الكمبيوتر تمَّ إجراؤها بالتزامن مع التحليل الجيني لعائلة الفرعون توت عنخ آمون، أدلة داعمة على أن والديه كانا (أخوين)، حسب ما جاء في صحيفة (ديلي ميل). ويعتقد العلماء أن صلة القرابة من الدرجة الأولى بين والديه أدت إلى معاناة الملك من العاهات الجسدية الناجمة عن الاختلالات الهرمونية، وتسبب تاريخ عائلته أيضاً في وفاته المبكرة في أواخر سنوات المراهقة. وأشارت الأشعة التي أجريت على أصابع قدمه إلى أن الفرعون الذي تولى العرش في سن 19 عاماً كان يعرج بوضوح، حيث كانت أصابع قدميه مفترقة عن بعضها البعض، حسب ما أكده أخصائي الأشعة المصري أشرف سليم، ومن بين الأدلة التي تثبت أن توت عنخ آمون كان يعرج، العثور على 130 عصا للمشي في مقبرته. |
|