|
منوعات حيث يعتقد السكان أن الموتى يحق لهم التمتع بالمنظر الجميل فضلا عن جذب السائحين والزوار من خلال قصص وحكايات عن الموتى، حيث تعد واحدة من أهم أماكن الجذب السياحي. وتعود قصة المقبرة إلى عام 1935 حيث تخيل نحات الخشب المحلي ستان إيوان باتراس فكرة نقش كلمات ورسومات بسيطة على الأضرحة وصلبان المقبرة، واستطاع تنفيذ فكرته إذ تمكن من النقش على 700 ضريح حتى توفي عام 1977، وعلى قبره يمكن قراءة جملة «مشيد مقبرة السعادة». وقد أخذ النحات دوميترو بوب تينكو البالغ من العمر 62 عاما زمام المبادرة ليواصل النقش والرسم على الأضرحة في استكمال لعمل سابقه. |
|