|
منوعات ووفقاً لما نشره موقع الكتروني تتيح الأساور الموضوعة على المعصم التي تغير لونها حسب المشاعر للمستخدمين، رؤية ما يحدث بسهولة أو الشعور به دون الحاجة إلى الرجوع إلى الأجهزة المعقدة التقليدية السابقة. وقال مؤلف الابتكار (الفكرة هي تطوير تقنيات المساعدة الذاتية التي يمكن للناس استخدامها في حياتهم اليومية، وتكون قادرة على رؤية ما يجري من تغير عاطفي من خلال الأساور التي يرتدونها على المعصم، والتي يمكن أن تعمل كجسر بين العقل والجسم ويمكن أن تساعد الأشخاص على التواصل مع مشاعرهم). أجرى متطوعون اختبارات على النماذج الأولية من السوار والذين قاموا بارتدائه ما بين 8 إلى 16 ساعة يومياً، وهم يمارسون أنشطة مختلفة كممارسة الرياضة أو العمل أو متابعة أفلام رعب، ويمرون بتقلبات مزاجية مختلفة بين الخوف والضحك والحزن والتعب. والتقط مستشعر السوار استجابة الجلد للتغيرات من خلال التغيرات الكهربائية المختلفة في جسم الإنسان، وكانت استجابة تلك المواد الذكية فورية وثابتة ولها ناتج بصري واضح. |
|