|
منوعات (سي.إل.إس.إيه) وتتمركز حول اكتشاف المياه تحت سطح القمر عبر دراسة الحطام الصخري أو (الريجولث)، وهي طبقة غير متجانسة تغطي الصخور وتتألف من الغبار و التراب والصخور المتكسرة وتواجد هذه الطبقة على الأرض والقمر والكويكبات وبعض الكواكب.وسيعمل الفريق أيضاً على إنشاء محاكيات التربة بهدف مساعدة الفرق الأخرى على استكشاف المياه على سطح القمر. وكانت (ناسا) قد أعلنت أنها تعتزم إرسال مركبة شبيهة بطائرة من دون طيار في مهمتها المقبلة إلى (تيتان) أكبر أقمار كوكب زحل، للبحث عن أول مؤشرات الحياة. وفي مهمة (دراجون فلاي) المقرر إطلاقها عام 2026 وتصل إلى تيتان في 2034، ستُسيّر (ناسا) طائرات عمودية فوق مناطق متعددة من القمر الجليدي الذي يعتبر العلماء أنه مشابه لكوكب الأرض في مرحلة النشوء. |
|