هذا وكان اتحاد اللعبة قد أنهى جميع التحضيرات اللوجستية والتنظيمية من أجل أن تخرج دمشق باستضافة لائقة، كما في النسختين السابقتين وهذا ما جعل اسم الريشة السورية على أجندة الاتحادين الآسيوي والدولي، وسيدخل لاعبو منتخبا الوطني المنافسات وعينهم على إثبات الحضور وتحقيق نتائج أفضل البطولات السابقة وسيحاولون بكل ما يملكون من قوة وفنيات ومهارات جمع أكبر عدد من النقاط كون البطولة مؤهلة لأولمبياد لندن.‏