سؤال الثقافة ويرى أن الثقافة كانت ومازالت تعاني من تلك المنطقة غير المردومة والمتعلقة بالعلاقة مع الراهن ومقتضياته, فالمسافة الفاصلة بين الراهنية والرؤية تتحول غالباً إلى كابح للفعل الثقافي, ولهذا فإن الرؤية التي تستبق العلاقة الثنائية بتغليب الثنائي على العابر اليومي من شأنها أن تسمح بتفاعل بناء, وأن تضع الثقافة في مكانها اللائق, وتتوقف الرافد عند ملف عن مدينة دمشق أعدته وفاء الخطيب تحت عنوان: دمشق أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ. وثمة ملف حول السينما الأمازيغية.‏