|
دمشق
التي ضاق بها مرآب السيارات المجاور لصالة الجلاء الرياضية بدمشق فتحول مع اطلالة العيد الى ساحة تعج بالاطفال وذويهم ولتبق جارتها بستان الشام ( حديقة الطلائع) بمساحتها الشاسعة وما تحققه لابنائنا من امان مغلقة في وجودهم دون اي مبرر...اهكذا نرعى الطفولة ونصون بهجتها....!? |
|