فمادة البطاطا وصل سعرها إلى أربعين ليرة سورية بينما وجدت في الأسواق ما بين خمس عشرة ليرة إلى الثلاثين والبازلاء ما بين الثلاثين والخمسين ليرة, والمقشور فرط بمئة وعشرين وتراوحت أسعار مادة الفول بين خمس وثلاثين ليرة الى خمس وأربعون في حين تراجعت أسعار مادة الكوسا لتصل إ لى خمس عشرة ليرة أما مادة البامياء فقد شهدت سعرا واحدا بمئتي ليرة سورية ولكن اللافت للنظر أن مادة ورق العنب شهدت تنافسا في أسعارها ما بين السبعين ليرة وحتى المئة وخمسين وكذلك مادة الملوخيه المقطوفة بينما الباذنجان الأسود حوالي خمس والأربعين ليرة والبندورة من عشرين الى ثلاثين والزهرة خمس عشرة ليرة وكذلك الملفوف وفي مئة وعشر ليرات إلى مئة وخمس وثمانين ليرة لمادة العكوب, بينما وجدنا مادة الإنكنار المنظف بمئة وأربعين ليرة سورية والرأس الواحد بإثنتي عشرة ليرة ونصف وتفاوتت أسعار مادة الثوم حسب حجمه ومكان عرضه وتراوحت ما بين عشرين الى أربعين ليرة أما البصل فلم يتجاوز الخمس وعشرين ليرة في حين حافظ الليمون على سعره بستين ليرة والموز بخمسين والبطيخ بثلاثين ولكن الفريز تراوح ما بين ثلاثين وستين ليرة والكزر مابين خمسين ومئة وخمسين ليرة أما التوت الشامي وحسب نوعه بأربعين وحتى ستين ليرة وكذلك المشمش وتجاوزهما الأكدنيا الى الثمانين ليرة بينما مادة التفاح تجاوزت أسعارها خمس وتسعين ليرة التفاح الأحمر وخمس وثمانين ليرة لتفاح عرنة الأصفر أما الأحجام الصغيرة فبقيت بأكثر من خمسون ليرة سورية.‏