|
منوعات الذين استغربوا المشهد وراحوا يطلقون ابواق سيارتهم تحية لتلك الراكبة المميزة وكانت البقرة «ترد» على اصوات الابواق بالخوار الذي كان فعلاً مختلفا هذه المرة بينما اكتفى سائق السيارة بتبادل الابتسامات مع سائقي السيارات الاخرى وكأنه يقول ان لا خيار لديه سوى حشر البقرة في هذه السيارة الصغيرة. |
|