|
دمشق وتعزيز التواصل بين الأب والأم والأبناء لتقوية الأواصر الاسرية. وتطرقت الندوة حسب تعبير حبيب إلى ضرورة تجاوز بعض العادات السلبية في تربية الأطفال ومنها التمييز العاطفي بين الأبناء واعتماد التوجيه والارشاد القصري وحرمان الطفل من المساحة الواجب تأمينها لبناء شخصية متماسكة قوية معفاة صحياً وسلوكياًَ. واعقب الندوة المقامة من قبل وزارة الثقافة فقرات كرنفالية لمجموعة من الأطفال واسكتشات مسرحية أظهرت التركيز على التعامل الايجابي مع الطفل في الاسرة والمدرسة والمحيط. |
|