|
رياضة فمصر الدولة المستضيفة للدورة العربية الحادية عشرة أعلنت استعدادها التام وانتهاءها من كل ماتحتاجه الدورة من تجهيز ملاعب وحجز فنادق وتأمين مواصلات وملحقات أخرى, حتى اللاعبين أنفسهم ينتظرون بفارغ الصبر إعلان ساعة الصفر حتى يحصدوا الميداليات بمختلف أنواعها. وللأسف حتى الآن وبالرغم من بقاء مايقارب ال 15 يوماً لبدء الدورة العربية, مازال البعض يتخبط وغير قادر على تحديد أسماء بعثته خوفاً من الفشل, فيحذف اسم فلان ويضع مكانه اسم فلان ثم يعود ويكرر ماقام به مع جميع الأسماء. اللاعبون يشتكون من عدم جاهزيتهم وبعض الاتحادات تشتكي من عدم تأمين مايلزمها لتحقق النتائج المرجوة في هذه الدورة وهكذا دواليك. التفاؤل مطلوب ولكن الواقع والحقائق على الأرض هي التي تفرض التشاؤم وكما يقال الأمور تعرف بخواتيمها!! |
|