|
منوعات وقد دخلت إلى الساحل السوري في تسعينيات القرن الماضي عن طريق المغترب السيد «علي الدويري والذي أتى بها من فنزويلا.
تحتاج هذه الفاكهة إلى مكان مشمس لتعطي أزهارها وتزرع قرب الأماكن الصخرية لأنها تتمدد لمسافات طويلة مثل «الكيوي، والعنب، حيث تبنى لها «سقالات» خاصة ، كما تعد مؤهلة لتحل مكان نباتات الزينة.
لها نوعان أصفر ذهبي كبير الحجم وأرجواني أصغر حجماً لكنه أغنى وأثرى طعماً ويستخدم كلا النوعين لتزيين الحلويات ولصناعة العصائر و»سلطات» الفواكه وكمنكه للمثلجات كما أنها مفضلة لصناعة المربيات الاستوائية. وبالنسبة لفوائدها تعتبر من الفواكه الغنية بالمعادن وأحماض الإسكوربيك الكاروتينات، إضافة إلى البوتاسيوم، الفوسفور والمنغنيزيوم، كما أنها منخفضة السعرات الحرارية وتحتوي على مركّب «الفلافونويد» المهدّئ للأعصاب ومشكلات الغدة الدرقية. |
|