|
منوعات بطلنا الفيسبوكي لهذا اليوم نراه في صورتين مختلفتين والزي الأصفر ذاته...! الأولى تتناقل بين الفيسبوكيين السوريين باعتباره راكباً سورياً يتحدى (الكورونا) ويتجه إلى الصين، تغلب على خوفه لأنه أخذ لقاحاً في مرحلته الابتدائية، ولا يزال ساري المفعول، بينما يصرُّ آخرون على مناعتنا ضد كل شي بعد ما عشناه..! يتسابق التونسيون لخطف المسافر منا.. ذي السترة الصفراء ليعتبرونه سائحاً تونسياً..! حتى الآن لم ينل الراكب الأندونيسي ذو السترة الرمادية حظ الأول، مع أنه وحيد أيضاً، ويتجه إلى الصين باعتباره رئيس فريق إجلاء الأندونيسيين، فهل تعاطفوا معه، أم سقط سهواً!؟! |
|