علم بلادي مرفوع
منوعات الإثنين 6-10-2014 ستبقى مرفوعاً يا علمي... عندما تقولها الطفولة وترفعه بأناملها الغضة (يستجيب القدر) هم المستقبل وهو البيت والكتاب والقلم... عندما تتعانق الطفولة مع ألوانه المقدسة ينغرس الأمل في النفوس الأبية، فكما الجندي في ساحات الوغى يدافع عن التراب ويطهّره من رجس الإرهاب أيضاً أطفالنا يقولون للعالم:
نحن هنا باقون يحمينا العلم ويدافع آباؤنا عن سيادة الوطن وسنكمل الدرب والمسيرة... فالمستقبل لنا ونحن بناته والأعداء إلى زوال... هذه سورية وعظمة الاسم تكفي هي رسالة لمن يجيد قراءة التاريخ.
|