أعلق على اللوحة حائطي لمازن الخطيب
ملحق ثقافي الثلاثاء20 /12/2005 يقول عماد جنيدي عن هذه المجموعة:
«رائدة على مستوى الشعر الحداثوي. قفزت بشعر الحداثة قفزة هائلة وفتحت أمامه المزيد من الآفاق والمجاهيل عبر لغة شفيفة رصينة مغسولة من التراث حتى العراء ومبرأة من التخبط المعرفي وبعيدة كل البعد عن مؤثرات الآخرين وفيها احتفاء هائل بالحب بالمرأة بالوجود بمفردات البراري العذراء». يقول مازن الخطيب: أيها الغجري علمني كيف أنت أعلمك كيف أنا صدرت المجموعة عن دار الفرات للنشر في بيروت وتقع في 68 صفحة من القطع الوسط.
|