تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


عن سابق ترصد...!

فضائيات
الأربعاء 24-4-2013
سعاد زاهر

هدوء نسبي... أبدعه أثناء الحرب الأهلية عندما انتقلوا لمرحلة حرب الشوارع .. وفي وقت الهدوء برق معه اللحن...

مقطوعة عودك رنان .. وعندما أدخل كلمة(علي)وجه للأغنية نقد أثناء لقائه مع منى الشاذلي على محطة ام بي سي مصر...‏

المذيعة التي صرحت أنها قررت مع زياد ألا يتطرقا للسياسة... لماذا؟‏

هل بسبب مواقفه التي قد لاتحتملها المحطة صاحبة اللقاء الحصري...؟‏

قرار بقائهم في عالم الأغنية والموسيقا...لم ينجح اذ إن الضيف كان يضطر للعودة إلى خلفية المقطوعة ...أو الأغنية...وكثر يدركون كيف تغرق أعماله في بعد سياسي خفي ...ربما عفوي باعتباره عايش حربا طويلة الأمد...أعادنا إليها مرارا..لكن الفرق أنه كان يتحدث بقلق ناعم .. بقلق من عبر الحرب ولم يعد يخيفه شيء...أما بالنسبة إلينا نحن الذين لانزال نغرق في حرب لاندري نهايتها..حاجتنا لتلك الموسيقا ولخلفياتها السياسية تزداد ..لأن جيلا كاملا محباً لزياد وأعماله يتمكن من التقاط كنه العبثية في أمثال هذه الصراعات فيرتدع...‏

إصرار البرنامج على إبقائنا في عالم الموسيقا .. وتكرار بثه للمقطوعات...وقلة كلام الضيف على مدى الوقت المخصص..هل هو هروب من أفكار لاتحتملها المحطة...وحتى وجود البيانو رغم إعجاب الضيف به... هل كان بريئا...؟‏

ألم يكن باستطاعتنا العودة إلى أعماله والى معزوفاته بسهولة بعد أن وفرها لنا عالم الانترنت...!فلماذا إصرار المحطة على موسيقاه فقط...! وبالأصل لماذا القرارات..لمَ لم يترك الامرعفويا...هم قرروا... لكن ماذا... عما يريده المشاهد؟‏

soadzz@yahoo.com

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 سعاد زاهر
سعاد زاهر

القراءات: 11449
القراءات: 916
القراءات: 980
القراءات: 928
القراءات: 1098
القراءات: 924
القراءات: 941
القراءات: 912
القراءات: 919
القراءات: 951
القراءات: 964
القراءات: 935
القراءات: 963
القراءات: 974
القراءات: 1007
القراءات: 1035
القراءات: 1020
القراءات: 1033
القراءات: 1010
القراءات: 1119
القراءات: 1025
القراءات: 1067
القراءات: 1076
القراءات: 1083
القراءات: 866
القراءات: 933

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية