حديث الجغرافيا!
ليس أخطر اليوم على دول بلاد الشام من العبث بجغرافيتها، من داخلها أتى العبث أو من خارجها، فلهذه الدول هوية واحدة، لم يستطع مبضع سايكس - بيكو أن يبدلها إلا على الخارطة، فلا زرع الكيان العبري على خارطتها الغربية أدى الى انفكاك عقد توحدها الوجداني والثقافي،...النص الكامل
|