ريف دمشق الثورة :
في منطقة كشكول التابعة لجرمانا,حيث لامياه للشرب هناك إلا عبر الصهاريج التي تتجول لبيع الماء,كان أحدهم يرجع (التريزينة) ذات ثلاث العجلات للخلف باستهتار ودون انتباه, ما أدى الى دهس الطفلة (ك-ج) وموتها تحت العجلات يذكر أن الطفلة ذات ثلاث سنوات كانت مودعة في بيت خالها لأسباب اضطرارية حدت بأمها للسفر الى محافظة أخرى وعادت لتستلمها جثة هامدة...
والمفارقة أن هذه الحادثة كادت تتكرر في نفس المنطقة,عندما تركت إحدى الأسر بابها الخارجي مفتوحاً,وكان بائع الماء يعود للخلف,وكاد يدهس ابنتهم لولا أن أحد المواطنين انتبه للأمر وهرع لسحبها في اللحظة المناسبة من خلف (التريزينة) وأدخلها الى منزلها بعد أن قرع الجرس وحذر أهلها من مغبة حدوث فاجعة أخرى على غرار سابقتها..
بقي أن نذكر أن سائق التريزينة موقوف على ذمة التحقيق,وقد تناهى إلينا بأنه قد أخلي سبيله مؤخراً قبيل نشر هذه المادة
اعترف بجرائمه
ˆ دمشق تغريد الجباوي:
اعترف (م-ا) على معاشرة الحدث (س) مقابل مبالغ مالية وشراء الملابس له, وتم إلقاء القبض عليه بأحد الفنادق حيث استأجر فيه غرفة من أجل لقاءاته المشبوهة وقد تأيدت هذه الوقائع باعتراف المدعى عليه, وإلقاء القبض عليه متلبساً داخل إحدى غرف الفندق.
وبإحالته إلى القضاء أصدرت المحكمة قراراً بحبس المدعى عليه لمدة سنة بجرم ممارسة اللواطة إضافة إلى حبسه ثلاثة أشهر وغرامة بجرم انتحال الصفة.
حتى المجنونة يا...
قام المدعى عليه ( ع,م) باستدراج الشابة المريضة عقليا (س) الى بيته حيث قام بالاعتداء عليها وعندما شعر الاهل بغياب المريضة لوقت طويل قاموا بالابلاغ عنها, حيث اكد الشهود خروج المريضة من منزل المدعى عليه (ع,م) كما اعترف المدعى عليه بقيامه بالاعتداء عليها بعد ان استدرجها الى بيته.
عين ترصدها ويد على موبايلها وأخرى تطعنها
ˆ دمشق آمال زهيرة:
دبعد أن شعرت المدعوة (س-ف) بأن عيناً ترصدها وزميلتها قررت الدخول الى أحد المطاعم القريبة منها,جلست على الكرسي وتنفست الصعداء وألقت بحقيبتها والموبايل على الطاولة محاولة التماسك وتجاهل ما شعرت به إلا أن الأمر لم ينته هنا كما توهمت فبمجرد أن أنشغلت مع زميلتها (ل-ق) بالحديث وإذ بيد تمتد الى الطاولة وتخطف الموبايل من أمامها لكنها تمكنت من الإمساك بهذه اليد لتجد نفسها أمام المدعو (ن-س) والذي حاول الإفلات منها مستخدماً سكيناً كان يحملها وضربها بها ولاذ بالفرار.
فر منها لكن يد القدر أوقعته بدرب أحد المارة الذي سارع وألقى القبض عليه..وبعد مثوله أمام رجال الشرطة في قسم العباسيين اعترف بما أقدم عليه ,إلا أن المدعوة (س-ف) أفادت بأنها لا تود الادعاء عليه.لكنه لن يفلت من العقاب لمحاولته السلب بالعنف وحمل سلاح ممنوع والإيذاء المقصود لذا حكمت عليه المحكمة بالحبس مدة سنة والشغل في معهد إصلاح الأحداث .