أطلقت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون موقعها الإلكتروني الجديد باللغة الإنكليزية على شبكة الإنترنت. ويشرف على الموقع الدكتور أحمد العيسى مع نخبة من الكتاب والصحفيين المتخصصين باللغة الإنكليزية.
والجدير ذكره أن الموقع ذو نهج جديد ورؤية جديدة في نقل صورة سورية بتاريخها وحضارتها وموقفها السياسي إلى العالم وخصوصاً الغربي كما يسلط الضوء على أهم المعالم الأثرية والثقافية و يهدف الموقع إلى خلق تواصل مستمر مع المغتربين السوريين في الخارج .
أهم تبويبات الموقع هو تبويب مقابلات مع كبار المسؤولين بخصوص الأحداث الراهنة وموقف سورية من أهم القضايا .. إضافة إلى زاوية (تغطية خاصة) تتناول أحد الجوانب الاجتماعية في سورية بحيث تقدم فكرة للمجتمع الغربي عن المجتمع السوري كما يتضمن الموقع زاوية إعلامية تقدم أهم مقالات الرأي الموجودة في الإعلام السوري الرسمي باللغة الإنكليزية ، إضافة إلى تناول الأخبار اليومية السورية والعربية والأخبار الاقتصادية والثقافية والفنية .
إثارة متعمدة!!
اعتذر سيمون كويل قطب الموسيقى الإنجليزي، ومحكم برنامج المسابقات الغنائية الشهير “النجم الأمريكي أمريكان آيدول عن قبول دعوة لتناول العشاء مع الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما لأنه -بحسب قوله- مشغول جدا.
وكان كويل 49 سنة -محكم برنامج النجم الأمريكي- قد صرح مؤخرا في البرنامج الحواري للمذيع جاي لينو بأنه تلقى دعوة للقاء الرئيس الجديد في البيت الأبيض، لكنه اعتذر بسبب جدول عمله التلفزيوني المزدحم!
وأجاب المذيع المصدوم جاي لينو بسخرية “وماذا كان وراءك: طلاء أسنانك أم تصفيف شعرك”؟
يُذكر أن الرئيس الأمريكي أوباما شبه مؤخرا العاصمة الأمريكية واشنطن ببرنامج كويل التلفزيوني، قائلا “أعتقد أن الأمر في واشنطن يشبه قليلا “النجم الأمريكي” لكن الجميع مثل سيمون كويل لديهم رأي مختلف
روتانا خليجية أولاًً!
بعدما تحوّلت «روتانا موسيقى» إلى قناة غنائيّة، تتجه الأنظار إلى الجديد الذي ستقدّمه «روتانا خليجيّة» التي باتت مركز الثقل الوحيد في الشركة السعوديّة. تغيّر جمهورها بين ليلة وضحاها، ولم تعد المحطة «مرآة تعكس روح الخليج العربي وأصالته»، بعدما صار طموحها أبعد ووضعت الدراما والبرامج المنوّعة ضمن أولوياتها. قبل أيّام غادر علي العلياني LBC الفضائيّة، ليطل في برنامجها «يا هلا»، وأطلقت أيضاً البرنامج الاجتماعي الموسيقي «جواز سفر». كما بدأت ملامح شهر رمضان تتضح درامياً بعد تعاقد المحطة على أكثر من مسلسل بينها «أبو ضحكة جنان»... والآتي أعظم.
دبلجة هندية أيضاً!!
تَعرُض ام بي سي السبت المقبل ، ولأول مرة على الشاشات العربية أحد أضخم وأبرز إنتاجين بوليوود، وهو الفيلم السينمائي الهندي “جودا - أكبر” المدبلج إلى العربية، وهو أول فيلم هندي تتم دبلجته إلى العربية.
يسلّط الفيلم الضوء على واحدةٍ من أشهر ملاحم الحب والحرب الغافية في قلب التاريخ الهندي العريق بكل ما فيه من سحرٍ وغموض؛ حيث تلعب الممثلة الحسناء “أشواريا راي” دور الأميرة الهندوسية “جودا” ابنة الملك “بارمال”، فيما يلعب نجم بوليوود “ريثيك روشان” دور الامبراطور المغولي “جلال الدين أكبر”.
وتدور أحداث الفيلم في القرن السادس عشر حين يقرّر الامبراطور المغولي -الطَموح والساعي لتوسيع حدود امبراطوريّته في الشرق- الزواج من الأميرة الهندوسية “جودا” بهدف إرساء دعائم تحالف سياسي مع مملكة الراجبوت الهندوسية القوية.
وسرعان ما تتحوّل الأميرة الفاتنة ذات الذكاء الحاد من مجرّد رقمٍ في معادلة “أكبر” السياسية والعسكرية، إلى حبٍّ جارفٍ يغيّر شخصية أحد أشهر أباطرة المغول وأقواهم نفوذاً وأشدّهم حنكةً.