يبقى طموحاً..
استقطبت القمة العربية الحادية والعشرون الأضواء.. قمة ناجحة جديرة بأن ترث ما حققته القمة العشرون على صعيد العمل العربي المشترك.. تلتها على الفور القمة الثانية العربية الأميركية الجنوبية.. ولا شك في أن الأضواء على القمة الثانية الواعدة تأثرت بالأولى.. ثمة علاقة بين الاثنتين تتجاوز زمان ومكان الانعقاد المتحدين تقريباً....النص الكامل
|