وردتنا شكوى من محافظة درعا يشير فيها مرسلوها الى تعطل جهاز التصوير بالاشعة منذ حوالي شهرين في مشفى ازرع الوطني
علما انه يؤم المشفى المذكور يوميا عشرات المرضى العديد منهم يضطرون لاجراء هذه الصور اضافة الى ان المشفى يقع على اوتوستراد دمشق-درعا وبالتالي فانه يستقبل الحوادث المرورية التي تقع على الطريق المذكور ومن المعروف ان معظم اصابات الحوادث بحاجة لتصوير شعاعي.
بعض المعنيين في المشفى يردون على تساؤلات المرضى وذويهم بعبارة وحيدة ( روحوا اشتكو) والسؤال الذي يطرح نفسه : هل يُعقل ان يبقى جهاز اشعة في مشفى عام معطلا مدة شهرين?
ولمصلحة من عدم اصلاحه?
لماذا?
خطوة جديدة اتخذتها مؤخرا شركة الكرنك للنقل والسياحة مخالفة بذلك بقية شركات النقل الاخرى وهي استيفاء مبلغ عشر ليرات سورية عن كل مسافر اعتبارا من 1/9/2005 تحت اسم رسم طابع هذا ما افادنا به احد العاملين في الشركة نفسها مؤكدا ان الرسم يستوفى تنفيذا للمرسوم 44 تاريخ 6/5/2005 المتعلق برسم الطابع.
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يطبق هذا المرسوم الا على شركة الكرنك دون غيرها من شركات النقل الاخرى وهي عديدة?
إلى وزارة الزراعة
بتاريخ 1/9/2004 استأجر المدير العام للمؤسسة العامة للأسماك في سورية منزلاً في دمشق من السيد حسين العقلة بموجب عقد ايجار موقع من الطرفين بأجر شهري قدره خمسة آلاف ليرة سورية وذلك لصالح المؤسسة , والغاية من التأجير مكتب من أجل متابعة ا لعمل في القنيطرة ودرعا ودمشق والحقيقة أن المأجور لصالح ابن المدير العام ورفاقه من أجل المنامة والعبث وليس للمؤسسة أي علاقة فيه .
وأن مالك المأجور حصل على أجور مستحقة عن شهرين فقط بمبلغ وقدره عشرة آلاف ليرة بموجب شيك حصل عليه من الآنسة( ك - ط) وموقع من المدير العام في المصرف رقم 9 وبقيت أجور مستحقة بذمة المؤسسة ثلاثة شهور مع الكهرباء والماء والتي بلغت نفقات استهلاك مبلغ وقدره خمسة آلاف ليرة سورية وحيث إن كافة نفقات ابن المدير العام للمؤسسة ورفاقه وعددهم ثلاثة يقدم لهم الأكل والشرب والخدمات على حساب المؤسسة ومدير فرع دمشق للأسماك مكلف بهذه المهمة والمدير الاداري والمالي
وهذا يشكل اختلاساً للأموال العامة لحساب المدير وذويه دون وجه حق.
والعاملون في فرع الاسماك يلتمسون مايلي:
دفع كافة الأجور والنفقات من كهرباء وماء الى مالك العقار , وإعادة كافة الأموال التي صرفت لحساب المدير العام لابنه ورفاقه دون أي وجه قانوني .
السيد وزير الإدارة المحلية
المواطن وائل نقل الينا معاناة اهالي قرية مرمريتا التابعة لمحافظة حمص هذه القرية الجميلة المعروفة بطبيعتها الخلابة حيث الخضرة والمياه والوجه الحسن والتي حوّلها المخطط التنظيمي مؤخرا الى حدائق وملاعب وشوارع علما انها حديقة بحد ذاتها.
مضيفا ان المخطط التنظيمي شوّه الوادي كله وقد تقدم الاهالي باعتراضاتهم الى الجهات المعنية في محافظة حمص لعل وعسى يُعاد النظر بهذا المخطط ويتم تعديله قبل اقراره لكنهم علموا ان مصير طلباتهم سيكون الاهمال مثلها مثل بقية طلبات الاعتراض التي تقدم على المخططات التنظيمية والتي لاتهدف سوى لامتصاص غضب الاهالي.
انها مشكلة بحاجة لحل سريع والحل بين يدي السيد وزير الادارة المحلية.