|
|
مدرب الطليعة: طموحنا المنافسة وثقة الجمهور حماة وعن و ضع الفريق قال: يملك عناصر جيدة بحاجة إلى تدعيم في بعض المراكز ولكن من خلال التدريبات وإعادة توزيع أدوار اللاعبين تحل المشكلة دون الحاجة إلى لاعبين جدد، والحاليون يملكون مستوى عالياً من التركيز فعملت على الناحية البدنية والخططية والنفسية مجتمعة. وبالنسبة لتغيير خطة اللعب عن المباريات السابقة قال: هي نوعية الواجبات المكلفة على اللاعبين وطريقة اللعب شكلية وتتبدل حسب إمكانياتهم والقدرة على تنفيذ التعليمات التي تصب في مصلحة الفريق خاصة من الناحية الهجومية وهي الأهم بعيداً عن خطط اللعب ورقياً حسب شكلها. وعن الفوز الكبير على عفرين بأول تجربة له واعتبره البعض طفرة أكد قائلاً: حققنا فوزاً مستحقاً وقدمنا أداء أرضى الجمهور ولم يؤثر طرد اللاعبين على قدرة زملائهم وسجلنا أهدافاً ملعوبة وباستحقاق كبير والطفرة تعتبر بخانة الحظ وظروف الفريق الآخر ولكن عفرين كان جاهزاً ولديه لاعبون مهاريون ومدرب جيد وماكان ينقصنا سوى الجرأة الهجومية وعدم التخوف من الخسارة وهي صفة كانت ملتصقة بالفريق فامتلكنا الثقة وجعلنا تفكيرنا هجومياً ودفاعياً بآن واحد وتنظيم الهجمات المرتدة بالشكل الأمثل.. ومدى تأثير عقوبة بعض اللاعبين من اتحاد اللعبة؟. فقدنا لاعبين جيدين بعقوبة سامر غلوبي ويحيى تراوري لعدة مباريات وكنا نعول على خالد البابا في الشق الدفاعي كبديل بعد شفائه ولكنه تعرض لإصابة ونقوم حالياً بتوزيع جديد للاعبين ولدينا احتياطي جيد ولن نتأثر بما حدث. وعن فترة التوقف قال: كنا نأمل بأكثر من مباراة ودية ولكن الفرق التي طلبنا اللعب معها اعتذرت ووحده الكرامة تجاوب معنا مشكوراً وهو من الفرق الكبيرة التي شرفت بإنجازاتها الكرة السورية ويهمنا أن نلعب معه وموعد المباراة الخميس ولم نكثف التمارين وبقيت اعتيادية. وكلمة أخيرة: اجتمعت مع الإدارة وأخذت الصلاحيات الكاملة ولم تبخل بأي جهد مع الفريق ومن خلال دعمها ودور الجمهور الذي نعول عليه الكثير وأعتبره الرقم واحد بالملعب سنكون عند حسن ظنهم.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||
