شــــهوة التجـــديـــد..علــــى الطريقــــة البريختيـــــــة!
لم يكتف برتولد بريخت وهو لم يزل بعمر الرابعة والعشرين من تغيير الوجه الشعري لألمانيا فحاول تغييراً موازياً لجهة المسرح وليضمن وهو على عتبة الثلاثين مكانة رفيعة ما بين أهم كتاب المسرح الألماني، طابعاً بصمته الخاصة على المسرح العالمي ككل....النص الكامل
|