بين الأمس .. واليوم
شؤون محلية الاثنين 10/9/2007 أيوب سعدية غابت الصورة المحببة لدمشق القديمة التي كانت تكتسي شوارعها وحاراتها فيما مضى بالحجارة البازلتية .. وغاب الترامواي الذي كان وسيلة نقل الركاب من المرجة الى ضواحي دمشق.
وبالتالي انتهت النزهات الى دوما وكفرسوسة والغوطة باختفاء الترامواي.. واكتست جميع الطرق بالاسفلت وبدأ مسلسل الارصفة الذي لم ينته بعد .. ولن ينتهي ?!.
|