صحراء الأمازون !
منوعات الثلاثاء 22-4-2014 رغم المسافة الهائلة التي تفصل أكبر نقيضين : الصحراء الكبرى وغابات الأمازون إلا أن هناك علاقة كبيرة بينهما.
فحسب العلماء الغبار الذي يأتي من الزوابع الرملية التي تصل حتى الأمازون يساهم في تجديد التربة في حوض الأمازون بنحو 8500 إلى 30000 طن من الفسفور كل عام , وبدون ذلك كانت هذه الغابات المطيرة لتبقى مجرد صحراء بدون المكونات المعدنية في التربة الضرورية لأنواع النباتات المختلفة.
|