أليس هذا التغيير في هذا الوقت يخلط أوراق المنتخب ويؤثر على استعداده أم أن الأمر ليس بالصدفة وإنما ليكون الشماعة في حال حصل شيء للمنتخب في لقائه المرتقب?
هل الاتفاق بين أي طرفين يكون شفهياً أم مكتوباً لعدم الانسحاب أم في العلن شيء وتحت الطاولة شيء آخر.
متى سيقتنع القائمون على هذه الرياضة بأن الخبرات المحلية أفضل وهل وجود منقذ لهذا الفريق سوى المدرب المساعد فجر إبراهيم وندعو له وللفريق بالتوفيق, لماذا لم يعلنوا صراحة بأنهم لا يريدون غوربا منذ عدة شهور مع العلم بأن الشارع الرياضي غير راضٍ عنه وعن التمديد له.
أما فيما يخص المنتخب, كيف سينسجم الفريق وفي كل مباراة يلعب بتشكيلة جديدة ليس للتجريب ولكن بأهواء البعض?!
المنتخب خاض الكثير من المباريات المهمة ضمن الاستعداد وعسى أن تكون بادرة خير ويصبح عندنا فريق يحقق بعض ما نتطلع إليه مع عدم الجزم بذلك.
أخيرا الحبكات التي تحاك في كل عام من اجل قرعة الدوري بدأت ولها خبراؤها.