|
|
من حقائب المراسلين مراسلون الرقة- الثورة: أشار المهندس خضر الصالح المدير العام لشركة كهرباء الرقة إلى أن مجموع ديون الشركة المترتبة على الجهات العامة في محافظة الرقة لقاء استهلاك الكهرباء لغاية نهاية الدورة الرابعة من العام 2010 بلغت نحو 929مليون ليرة سورية وأكثر الجهات التي يترتب عليها مديونية هي: المؤسسة العامة لاستصلاح الأراضي (تشغيل محطات الضخ) بمبلغ 379 مليوناً و117 ألف ليرة والمؤسسة العامة لمياه الشرب بمبلغ 175 مليوناً و209 آلاف ليرة، ومديرية التربية بمبلغ 56 مليوناً و287 ألف ليرة، وجهات الإدارة المحلية 35 مليون ليرة تقريباً ومديرية الزراعة والإصلاح الزراعي بمبلغ 42 مليوناً و387 ألف ليرة ومديرية الصحة بمبلغ 37 مليوناً و173 ألف ليرة ومجلس مدينة الثورة بمبلغ 11 مليوناً و250 ألف ليرة. وأكد السيد المدير العام على ضرورة تسديد هذه الديون من قبل الجهات العامة المدينة لتتمكن من تأمين المواد الإنشائية لمشاريع الخطة الاستثمارية، وبما لا ينعكس سلباً على أداء الشركة وتسديد قيمة الطاقة الكهربائية المستجرة من المؤسسة العامة لتوليد ونقل الطاقة الكهربائية. التقليم الأمثل لشجرة الزيتون في بيان عملي حماة- الثورة: نفذ مكتب الزيتون في مديرية زراعة حماة مؤخراً بالتعاون مع قسم الموارد البشرية والإرشاد الزراعي بالمحافظة بياناً عملياً حول التقليم الأمثل لشجرة الزيتون بمدرسة قمحانة الحقلية. ويهدف البيان إلى إكساب المزارعين الأعضاء في المدرسة الخبرات الضرورية بكيفية التعامل مع شجرة الزيتون بشكل سليم والتخلص من الأساليب القديمة المتبعة في التربة والتقليم. ويعتبر بداية شهر آذار الموعد الأمثل للتقليم عندما ترتفع درجات الحرارة، حيث إن التقليم الذي يجري بعد موسم القطاف في الخريف يعرض الأشجار لأضرار الصقيع ويؤدي إلى ضعف وتلف الأشجار. يشار إلى أن أحدث الطرق في تقليم شجرة الزيتون تلك التي تعتمد على التخلص من ظاهرة التقليم الجائر وغير المتوازن الذي يؤدي إلى حدوث ظاهرة المعاومة بالزيتون «تبادل الحمل» واستخدام طرق القص المتوازن الذي يعتمد على استخدام آلة المقص الآلي الذي يمتاز بسرعة الأداء ونظافة القص وعدم حدوث نتوءات أو تشوهات بالأفرع. إطلاق مشروع تعليم المشروعات في تربية حمص حمص- الثورة: أطلقت دائرة دمج التكنولوجيا بالتعليم في مديرية التربية بحمص، مشروع تعليم المشروعات، ضمن دورة تدريبية تستمر حتى 24 من شهر نيسان القادم. وتأتي هذه الدورات التدريبية التي بدأت منذ الصيف الماضي لدمج التكنولوجيا بالتعليم وتطوير العملية التعليمية داخل الصف بما يتناسب مع خطط وبرامج المناهج الجديدة وتنمية مهارات المدرسين ليكونوا قادرين على التماشي مع طرائق التدريس الحديثة. وبلغ عدد المعلمين الذين يتبعون دورات دمج التكنولوجيا بالتعليم منذ أيلول الماضي 300 معلم ومعلمة لتحقيق مجتمع افتراضي للتعلم عن بعد وإيجاد مشروع تعليمي متكامل.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
