وادي «حوا».. ذاكرة لايمحوها الزمن
الوديان والأنهار كثيرة ومتعددة في الجولان، أينما تسير في تلك الأرض الخيرة المعطاءة تجد نهراً أو وادياً، وكثير منها لنا فيها ذكريات لا يمكن أن يمحوها الزمن، وخاصة إذا كانت هذه الذكريات تتعلق بفقد غالٍ عليك، وأنا واحد ممن فقد أخاه في أحد الوديان الجولانية... هذا الوادي هو وادي «حوا» هناك وقبل سنوات عديدة فقدت في هذا الوادي أخاً غالياً وعزيزاً عليّ وعلى عائلتي ذكريات هذا الوادي لا يمكن أن تنسى، أو تمحوها السنون الطوال....النص الكامل
|