من لا يتذكر مصير مليكة أو فقير العجيب في كتابها (السجين)روت مليكة مع ميشيل فيتوسي قدر طفلة شبت كأميرة في بلاط الملك الحسن الثاني,
وإثر محاولة انقلابية عام 1972 م قام بها والدها سجنت مع جميع أفراد أسرتها.. الأم والأخوة والأخوات ما يقارب العشرين عاما.
مذكراتها التي صدرت في دمشق مؤخرا تحت عنوان (الغريبة) وقد نقلها الى العربية الزميل (معن عاقل)وصدرت عن دار الجندي هذه المذكرات تشدّك بتفاصيلها ووقائعها وتجعلك تشعر أنك أمام عمل أدبي أقرب الى الرواية المحكمة الصنعة,تقع المذكرات في /200/صفحة من القطع المتوسط.