تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر
طباعةحفظ


كتب

كتب
الأربعاء 14-3-2012
سينما

بهذا المجلد تنفتح أمامنا أعمال غريغوري ميخائيلوفيتش كوزينتسيف، المخرج الذي أضحت أفلامه ملكاً للسينما السوفييتية والعالمية، والإنسان الذي قضى في الفن السوفييتي حياة لا تتكرر، مديدة ورائعة وهي تجسد في داخلها مجمل تاريخ السينما السوفييتية – شبابه الثوري ونضجه الرزين واستقصاءاته عن المثل الأعلى الايجابي وحماسته الإنسانية.‏

منشورات وزارة الثقافة - المؤسسة العامة للسينما ترجمة : يونس كامل ديب‏

فنون‏

شغلت قضية العلاقة بين الفنون أذهان الباحثين والفلاسفة والفنانين، وأحاطت بدراساتهم لها مشكلات جمة، سواء في نطاق تاريخ نظريات الفنون، ذلك التاريخ الطويل الذي يبدأ مع فلسفة الإغريق، أو في مجال المعارف الإنسانية وألوان الثقافات المتباينة وضروب العلم الحديثة المتداخلة التي تتناول العلاقة بين الفنون من أكثر من جانب، وتبحث في مختلف صورها ومظاهرها، مما أدى إلى تعداد آراء الباحثين وتنوع الدراسات وتشابك وجهات النظر. فذهب بعضهم إلى المناداة بتقارب الفنون وأخوتها، وذهب آخرون إلى ضرورة الفصل بينها، لاختلافها، وتفرّد كل منها بأدواته وعناصره المكوّنة وموضوعاته. فضلاً عن طبيعته الزمانية أو المكانية.‏

فما هي آراء الفلاسفة والنقاد في العلاقات بين الفنون؟ وكيف عالج النقد الغربي والعربي هذه النظرية؟.‏

تأليف :رلـى عدنان الكيـال منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب‏

عن الرواية البوليسية‏

ضمن منشورات مختبر السرديات بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك بالدار البيضاء، صدر كتاب جماعي بتقديم وتنسيق شعيب حليفي، تحت عنوان «المحكي البوليسي في الرواية العربية» في 188 صفحة .‏

ويتضمن هذا الكتاب، الذي يعتبر أول كتاب جماعي أكاديمي يقدم دراسات حول الرواية البوليسية العربية، دراسات عدة هاجسها - من جهة - تشريح وضعية الرواية البوليسية في الأدب العربي، لفهم واقع الحال والتقليب في القضايا التي يطرحها الموضوع، ومن جهة ثانية مقاربة نصوص في هذا الاتجاه للدنو من متخيلها وباقي عناصرها الأساسية، مساهمة منها في تجديد الأسئلة النقدية حول أشكال التعبير المُعبرة، والتي استطاعت أن تكون تجليا من تجليات عصرنا.‏

وقد شارك بدراسات في هذا المؤلف، بالإضافة إلى التقديم، كل من بوشعيب الساوري (مفارقة الإنتاج والتلقي في الرواية البوليسية في الأدب العربي)؛ وعثماني الميلود بموضوع (الرواية البوليسية :شرعنة جنس أدبي وانعكاسات ذلك على القراء) مذيل بترجمة لمقالة روبير كروميي «تيبولوجيا الرواية البوليسية»؛ وشعيب حليفي (التخييل ولغة التشويق :مقاربة في البناء الفني للرواية البوليسية في الأدب العربي)؛ وأحمد بلاطي (الرواية البوليسية من الجنس إلى التقنية)؛ والباحث الجزائري علي مومن (شعرية العتمات في خطاب الرواية البوليسية الجزائرية)؛ وعبد الرحمن غانمي(صيغ الحي ومكوناته في الرواية البوليسية)؛ والباحثان محمد قاسمي ومحمد المحراوي بدراسة مشتركة بعنوان (الحوت الأعمى رواية بوليسية نموذجية).‏

واختتم هذا الكتاب الجماعي بترجمة من إنجاز حسن المودن لثلاثة فصول لأحد أهم كتب بيير بيّار «الرواية البوليسية والتحليل النفسي».‏

رواية‏

(في الصباح بينما ألتمس بأطراف أصابعي ملامح الجدران وأعبر على تجاعيده أغصان وذكرى وتعرجات لا تنتهي ولا تصغر حتى تكبر.. وإن طالت لمحت لي أن الجدار عريض وأن البيت كبير كما كنا نراه صغاراً بأحجامنا الصغيرة)..‏

من عوالم رواية صفاء الدغيشي جسر يكتمل بالفقد) صادرة عن النادي الثقافي بمسقط قطع متوسط في 157 صفحة.‏

لوحات حسين الخطيب‏

«كم أنا !! كم أنا أحبك يا غجرية العينين/ كيف اعتنى الله برسم الوجه؟! وتأنى كثيراً بوحي الحاجبين؟! كأنه استشارني فيما أحب».‏

من عوالم مجموعة شعرية بعنوان (لوحة من وحي الله) للشاعر حسين الخطيب صادرة حديثاً قطع متوسط في 111 صفحة.‏

نازك الملائكة‏

تعددت جوانب الإبداع عند الشاعرة نازك الملائكة وشكل شعرها مجالاً خصباً للدراسة، لكشف أبعاده الفنية والنفسية والاجتماعية، لذلك وضع هذا الكتاب المكون من ثلاثة فصول:‏

الفصل الأول: «الجوانب الإنسانية في شعر نازك الملائكة». ويضم ستة محاور هي: الموت والحياة، والحزن والسعادة، والحرية والقدر، والرجل والمرأة، والزمان والمكان، واللون والحركة.‏

الفصل الثاني: «الظواهر الفنية في شعر نازك الملائكة» ويضم خمسة محاور : الأول: بناء القصيدة في شعر نازك. الثاني: أساليب التعبير التي اتبعتها الشاعرة. الثالث: الصورة الفنية. الرابع: البناء اللغوي. الخامس: الإيقاع والموسيقا.‏

الفصل الثالث: « نازك الملائكة بين النقد والشعر» بآراء نازك وجهودها النقدية عبر المحور الأول منه، بينما يتناول المحور الثاني: « شعر نازك بين النظرية والتطبيق» دراسة التوافق والتناقض بين ما نادت به الناقدة، وما طبقته الشاعرة.‏

وتتضمن الخاتمة تلخيصاً لأهم نتائج البحث حول شاعرة رائدةٍ قدمت النظرية والنموذج معاً، ولمرحلةٍ هامة من تاريخ الشعر العربي.‏

منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب - وزارة الثقافة – دمشق 2011م - تاليف سامية صادق ديوب‏

إضافة تعليق
الأسم :
البريد الإلكتروني :
نص التعليق:
 

 

E - mail: admin@thawra.sy

| الثورة | | الموقف الرياضي | | الجماهير | | الوحدة | | العروبة | | الفداء | | الصفحة الرئيسية | | الفرات |

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية