| آن لبازارتكم أن تنفض !
طيلة عقدين وأكثر من الزمن , أي منذ انهيار الاتحاد السوفييتي ومنظومته , ما كان أمام الكثير من الدول الصغيرة المحدودة الإمكانات والقدرات , سوى الانضواء تحت الإبط الأميركي والذهاب معه إلى ما يريد ويطمح , ليس طلباً لحمايته كما يشيع الأميركيون , بل تفاديا لشروره هو ذاته وتحاشيا لقدرته على البطش بمن يريد ومتى يريد , وقد رأى العالم بأم العين نماذج من «الحماية » الأميركية في أفغانستان والعراق والسودان وغيرها ....النص الكامل
|